في هذا اليوم الوطني المجيد، الذي نخلد فيه ذكرى 19 ماي 1956 ، نستحضر بفخر واعتزاز قرار طلبة الجزائر الذين غادروا مقاعد الدراسة والتحقوا بصفوف جيش التحرير الوطني، مساهمين بوعيهم وشجاعتهم في دعم الثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي، ومجسدين بذلك أسمى معاني التضحية والوطنية.